سياسة

سلامه: أين ثوار ١٧ تشرين؟

كتب الوزير السابق يوسف سلامه على منصة “إكس”: “عندما تنتهي وظيفة العميل يقتله مشغّله أو يتركه لمصيره، لتكن أمثولة بشار الأسد درساً لكل العملاء في الداخل وفي الخارج على تنوّع مراتبهم ومسؤولياتهم، الجنوب، انهيار الدولة، سرقة أموالنا وهجرة النخب يشهدون، متى تحرير لبنان من طغاته ومغتصبي حقوقه؟ دقت الساعة، أين ثوار ١٧ تشرين؟”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى