فن

“مهرجان إهدنيات الدولي” في نسخته الـ21 منتصف تموز

وطنية – ينطلق “مهرجان إهدنيات الدولي” في نسخته الـ 21منتصف تموز المقبل، بمشاركة عدد من نجوم الغناء في لبنان والوطن العربي. ست حفلات تجمع بين السحر والإبداع والفرح والموسيقى والكثير من الحب، تُغني صيف إهدن ولبنان. ويمتد المهرجان من 17 تمّوز حتى 3 آب، وفق المواعيد التالية:

 17 تمّوز – غي مانوكيان في “قمم مقدّسة: يفتتح المؤلّف الموسيقي وعازف البيانو العالمي غي مانوكيان المهرجان بعرض ضخم من إنتاج “إهدنيات” بعنوان “قمم مقدّسة”، في تجربة سمعية بصرية جديدة، تحتفي بتقاليد القرى الجبلية اللبنانية وطبيعتها الساحرة. يمزج العرض بين الترانيم المارونية وأنغام الطبيعة وإيقاعات الدبكة الشمالية والتراث الإهدني بتوزيعات عصرية، ترافقها عروض بصرية تحاكي سحر إهدن تاريخاً وموقعاً وجبالاً ونوراً وسحرا.

 25 تمّوز – عبير نعمة: تقدّم النجمة اللبنانية عبير نعمة أمسية تضيء على الموسيقى العربية من المشرق إلى المغرب، بصوتها الدافئ فتغنّي التراث والحداثة وتُعيد الوصل بين الأجيال والجذور، بأسلوب عصري وراقٍ.

 27 تمّوز – Dancing Moon III: حفلة موسيقيّة شبابيّة راقصة يحييها اثنان من أبرز الDJs في لبنان، في ليلة نابضة بالطاقة والحياة وعلى إيقاعات عالمية. تهدف هذه الليلة لتكون ليلة للشباب والعائلات في أجواء موسيقية آمنة وممتعة.

 31 تمّوز – آدم: موعد مع المشاعر والإحساس المرهف، موعد مع “آدم” وأمسية مفعمة بالحب والتعبير والرومانسية التي يتوق الى سماعها جمهور من اهدن وكل لبنان.

 1 و2 آب – كاظم الساهر: قيصر الغناء العربي كاظم الساهر حبيب وصديق إهدن وجمهور “إهدنيات” في عرضين استثنائيّين وحصريّين في لبنان، ينتظرهما الآلاف من محبيه والعاشقين. وللقيصر علاقة متجذّرة مع المهرجان على مدى أكثر من 12 عاماً، وها هو يعود إلى المسرح الى مسرحه، ليقدّم سهرتين من العمر من أعمال حفرت في العمر.

 3 آب – الشامي: يقدّم النجم العربي الشاب الشامي عرضاً يعكس نبض الموسيقى الجديد في العالم العربي. بكلماته وألحانه ونمطه الخاص، يحاكي الشامي قضايا الشباب ويحاول التعبير عن هويتهم الفنية والاجتماعية، ليشكّل صوته مساحة مختلفة لجمهور الشباب.

يسعى “مهرجان إهدنيات الدولي” سنويا “لتعزيز المشهد الفني والثقافي في لبنان المتميّز بحضوره الفكري والثقافي ولدعم الاقتصاد سياحة وإنماء. إلى ذلك التعرف إلى إهدن الغنية والفريدة بجمالها وسحرها، بجبالها ومائها، بمعالمها وكنائسها، بكرمها ومطبخها واحتضانها للضيف والزائر والسائح”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى