الدوخة عبارة عن إحساس بالدوران وعدم التوازن، وقد يكون مصحوبا بصداع وتشويش للرؤية، وهي نوعان الأول منها يتكرر وسببه أحد الأمراض، أما الثاني فهو عرض مفاجىء وسببه الجوع عادة.
◾ أعراض الدوخة أو الدوار:
⬅️ زغللة العيون.
⬅️ فقدان الثبات والتوازن.
⬅️ السقوط على الأرض في بعض الأحيان.
⬅️ الغثيان والقيء.
⬅️ الشعور بدوران كل ما حول المصاب.
أبرز أسباب الإصابة بالدوخة:
⏪ إنخفاض أو ازدياد مستوى الدهون الحشوية المحيطة بالأعضاء الداخلية والشرايين.
⏪ إصابة الأذن بمرض فيروسي.
⏪ الإصابة بقصر النظر أو طول النظر في العينين.
⏪ الجفاف وارتفاع حرارة الجسم.
⏪ إلتهاب في الخلايا العصبية المنظمة للتوازن.
⏪ التنفس المفرط بالشهيق والزفير.
⏪ الشقيقة أو الصداع النصفي.
⏪ ضربة الشمس.
⏪ تشنج عضلات الرقبة والحركة المفاجئة للرأس.
⏪ الإفراط في ممارسة الرياضة.
⏪ قلة تدفق الدم إلى الجزء الخلفي من الدماغ.
⏪ القلق والإجهاد والإرهاق.
⏪ الإفراط في تناول الكحول أو العقاقير المنشطة.
⏪ السفر بالبحر أو بالطائرة.
⏪ الأمراض التي تؤثر على سائر الجسم.
⏪ السقوط بشدة أو إصطدام الرأس.
⏪ أدوية ضغط الدم ومضادات الإكتآب.
⏪ الهبوط المفاجيء لضغط الدم حين الجلوس أو الوقوف المفاجئين.
⏪ الخلل بانتظام ضربات القلب.
⏪ الإنخفاض في مستوى السكر في الدم.
⏪ التسمم الناتج عن أول أوكسيد الكربون.
⏪ الجوع الشديد.
⏪ فقر الدم أو الأنيميا ونقص الهيموجلوبين في الدم.
أسباب الدوخة عند الوقوف:
الدوخة أو الدوار عند الوقوف هو ما يسمى هبوط الضغط الإنتصابي، والذي غالبا ما يصيب المتقدمين في السن، وأبرز العوامل المؤدية لها عند الوقوف:
♦️ الجلوس لمدة طويلة ثم الوقوف فجأة.
♦️ النهوض والوقوف من الفراش بعد الإستيقاظ مباشرة.
♦️ هبوط مفاجىء في ضغط الدم.
◾ وسائل الوقاية من الدوخة:
🔹 الإكثار من تناول الماء.
🔹 تجنب العمل الشاق والإجهاد.
🔹 إبدال الأدوية بالأنواع التي لا تسبب الدوخة.
🔹 تجنب النهوض والوقوف مباشرة بعد الإستيقاظ من النوم.
🔹 تناول المعيار الغذائي الصحي اليومي المتكامل والذي نستطيع من خلاله السيطرة على مستوى الدهون الحشوية الفتاكة.