بعد وقوع 3 قتلى في هجوم نيس، تبين أن أحد الضحايا امرأة قطع رأسها.
وقال رئيس بلدية مدينة نيس الفرنسية كريستيان إستروزي للصحفيين إن المشتبه به في هجوم وقع في كنيسة بالمدينة ظل يردد “الله أكبر” حتى بعدما ألقت الشرطة القبض عليه.
واعلنت إدارة المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب إنها تلقت طلبا للتحقيق في الهجوم.
إشارة الى أن الهجوم يأتي بينما لا تزال فرنسا تعاني مما ترتب على قطع رأس المدرس صمويل باتي هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.