الليلة احيت هبة طوجي …. وأسامة الرحباني حفل مجاني ” ليلة أمل ” …
احيت الفنانه اللبنانية هبه طوجي والمُؤلّف الموسيقيّ والمُنتج اللبنانيّ أسامة الرحباني حفل “ليلة أمل” في “الفوروم دو بيروت”. جمع أسامة الرحباني في هذا الحفل الضخم خمسين موسيقياً من أبرز موسيقيّي الأوركسترا الفيلهارمونيّة اللبنانيّة أضف إلى كورال صوت الجنة وعشرات الراقصين المُحترفين، في حفل موسيقيّ بأضخم إنتاج ستشهده بيروت بعد إنفجار ٤ آب.
وقد قدمت هبة طوجي أشهر أغنياتها الوطنيّة والعاطفيّة، كما سيُجل الحفل مُشاركة خاصّة للفنّان العالميّ إبراهيم معلوف كما وبث مُباشرة عبر قناة أم تي في اللبنانيّة.
وكشفت الفنّانة هبة طوجي قائلة:”هذا الحدث هو بمثابة رسالة أمل وتفاؤل نُخاطب من خلالها اللبنانيّبن الذين يعيشون حالة من الإحباط والكثير من الصعوبات المعيشيّة بعد الأزمات الإقتصاديّة والسياسيّة التي عصفت بالبلاد. وتابعت :”الثقافة والفنون هي عصب الشعوب ولغة الحياة التي يجب أن تستمرّ على الرغم من كلّ الظروف الصعبة”. وختمت هبة بالقول:” إخترنا شعار “ليلة أمل” لإرساء مبدأ أنّ “لبنان حيّ ولن تقتله أو تقتلنا كلبنانيّين أيّ شدّة”.
ونوّه أسامة الرحباني قائلاً : “أنّ هذا الحفل يُعدّ أوّل حدث موسيقيّ يحتضنه مسرح “فوروم دو بيروت” في العاصمة اللبنانيّة بعد تدميره بالكامل في إنفجار مرفأ بيروت. وقد تمّ إعادة بنائه وإفتتاحه من جديد ليشهد على هذا الحدث الذي سنُحاكي من خلاله العالم أجمع بلغة لبنان الحقيقيّة وهي لغة الحياة”. وختم : ” يتخلّل الحفل مفاجأة كبيرة لن نُعلن عنها في الوقت الحاليّ إلاّ أنّها ستُشكّل بصمة خاصّة في “ليلة أمل”.
وقالت سعادة هدى إبراهيم الخميس، مؤسّس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسّس والمدير الفنيّ لمهرجان أبوظبي: “إنّ رسالتنا الإحتفاء بقيم التسامح والأخوة الإنسانيّة والسلام، ورؤيتنا تتجلّى في ترسيخ مكانة أبوظبي حاضنةً للإبداع، وعاصمةً عالميّةً للثقافة والفنون، وذلك من خلال جهود دعم الفنانين والمُبدعين العرب، وتمكين منجز الفنون، إيماناً بدورها في تعزيز جهود الدبلوماسيّة الثقافيّة، وبناء جسور التواصل والحوار الثقافيّ، وإستعادة إزدهار منطقتنا العربيّة والدول الشقيقة “.
وتابعت سعادتها: “يُسرّنا التعاون مع الرحابنة الذين يعكسون الإبداع اللبنانيّ والعربيّ ويُجسّدون أيقوناته العريقة التي حملت دوماً رسالة التسامح والأخوة الإنسانيّة، ومع المؤلّف الموسيقيّ المُبدع أسامة الرحباني وهبة طوجي مُجدداً،برفقة خمسين موسيقياً من أبرز موسيقيّي الأوركسترا الفيلهارمونيّة اللبنانيّة وغيرها، نُقدّم عمل “رسالة أمل” في عرضه العالميّ الأوّل، حاملاً رسالة أمل ودعاء للبنان أن يعود كما كان منارة للفكر والثقافة والحضارة”.
أمّا المُنتج العالميّ وسيم SAL صليبي وسيّدة الأعمال ريما فقيه صليبي فقالا: “دعم المُبدعين اللبنانيّين هو أساس أولويّاتنا. ونحن نؤمن أنّ الموسيقى هي لغة يُمكن من خلالها رفع الصوت إلى مُستوى عالميّ. ومن أفضل من أسامة الرحباني الذي كرّس حياته لتأسيس أرشيف موسيقيّ يعكس الصورة الحقيقيّة للبنان؟! أمّا هبة طوجي فهي صوت فنيّ عابر لكلّ الحدود ويُمكن من خلاله إيصال رسالة أمل يحتاج إليها بلدنا الأمّ لبنان”.
من جهتها، قالت ميشال شمّاس غرزوزي، مديرة المبيعات والإبتكار في”ميدكو”:” يُسعدنا أن تمدّ “ميدكو” أسامة الرحباني المؤلّف الموسيقيّ والمُنتج اللبنانيّ المُفعم بالحيويّة والنشاط بالمزيد من الطاقة، ويُشرّفها أن تدعم المُبادرة الإنسانيّة التي يقوم بها من خلال الحفل الموسيقيّ الضخم الذي يُحييه من أجل لبنان
احيت اليوم الفنانة اللبنانية هبه طوجي … والمُؤلّف الموسيقيّ والمُنتج اللبنانيّ أسامة الرحباني “ليلة أمل” في في “الفوروم دو بيروت”. وقد جمع أسامة الرحباني في هذا الحفل الضخم خمسين موسيقياً من أبرز موسيقيّي الأوركسترا الفيلهارمونيّة اللبنانيّة أضف إلى كورال صوت الجنة وعشرات الراقصين المُحترفين، في حفل موسيقيّ بأضخم إنتاج شهدته بيروت بعد إنفجار ٤ آب.
وقد قدمت هبة طوجي أشهر أغنياتها الوطنيّة والعاطفيّة، كما سيجل الحفل مُشاركة خاصّة للفنّان العالميّ إبراهيم معلوف كما وتم نقله مُباشرة عبر قناة أم تي في اللبنانيّة.
وقد صرحت الفنّانة هبة طوجي أن :”هذا الحدث هو بمثابة رسالة أمل وتفاؤل نُخاطب من خلالها اللبنانيّبن الذين يعيشون حالة من الإحباط والكثير من الصعوبات المعيشيّة بعد الأزمات الإقتصاديّة والسياسيّة التي عصفت بالبلاد. وتابعت :”الثقافة والفنون هي عصب الشعوب ولغة الحياة التي يجب أن تستمرّ على الرغم من كلّ الظروف الصعبة”. وختمت هبة بالقول:” إخترنا شعار “ليلة أمل” لإرساء مبدأ أنّ “لبنان حيّ ولن تقتله أو تقتلنا كلبنانيّين أيّ شدّة”.
ونوّه أسامة الرحباني قائلاً : “أنّ هذا الحفل يُعدّ أوّل حدث موسيقيّ يحتضنه مسرح “فوروم دو بيروت” في العاصمة اللبنانيّة بعد تدميره بالكامل في إنفجار مرفأ بيروت. وقد تمّ إعادة بنائه وإفتتاحه من جديد ليشهد على هذا الحدث الذي سنُحاكي من خلاله العالم أجمع بلغة لبنان الحقيقيّة وهي لغة الحياة”. وختم : ” يتخلّل الحفل مفاجأة كبيرة لن نُعلن عنها في الوقت الحاليّ إلاّ أنّها ستُشكّل بصمة خاصّة في “ليلة أمل”.
وقالت سعادة هدى إبراهيم الخميس، مؤسّس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسّس والمدير الفنيّ لمهرجان أبوظبي: “إنّ رسالتنا الإحتفاء بقيم التسامح والأخوة الإنسانيّة والسلام، ورؤيتنا تتجلّى في ترسيخ مكانة أبوظبي حاضنةً للإبداع، وعاصمةً عالميّةً للثقافة والفنون، وذلك من خلال جهود دعم الفنانين والمُبدعين العرب، وتمكين منجز الفنون، إيماناً بدورها في تعزيز جهود الدبلوماسيّة الثقافيّة، وبناء جسور التواصل والحوار الثقافيّ، وإستعادة إزدهار منطقتنا العربيّة والدول الشقيقة “.
وتابعت سعادتها: “يُسرّنا التعاون مع الرحابنة الذين يعكسون الإبداع اللبنانيّ والعربيّ ويُجسّدون أيقوناته العريقة التي حملت دوماً رسالة التسامح والأخوة الإنسانيّة، ومع المؤلّف الموسيقيّ المُبدع أسامة الرحباني وهبة طوجي مُجدداً،برفقة خمسين موسيقياً من أبرز موسيقيّي الأوركسترا الفيلهارمونيّة اللبنانيّة وغيرها، نُقدّم عمل “رسالة أمل” في عرضه العالميّ الأوّل، حاملاً رسالة أمل ودعاء للبنان أن يعود كما كان منارة للفكر والثقافة والحضارة”.
أمّا المُنتج العالميّ وسيم SAL صليبي وسيّدة الأعمال ريما فقيه صليبي فقالا: “دعم المُبدعين اللبنانيّين هو أساس أولويّاتنا. ونحن نؤمن أنّ الموسيقى هي لغة يُمكن من خلالها رفع الصوت إلى مُستوى عالميّ. ومن أفضل من أسامة الرحباني الذي كرّس حياته لتأسيس أرشيف موسيقيّ يعكس الصورة الحقيقيّة للبنان؟! أمّا هبة طوجي فهي صوت فنيّ عابر لكلّ الحدود ويُمكن من خلاله إيصال رسالة أمل يحتاج إليها بلدنا الأمّ لبنان”.
من جهتها، قالت ميشال شمّاس غرزوزي، مديرة المبيعات والإبتكار في”ميدكو”:” يُسعدنا أن تمدّ “ميدكو” أسامة الرحباني المؤلّف الموسيقيّ والمُنتج اللبنانيّ المُفعم بالحيويّة والنشاط بالمزيد من الطاقة، ويُشرّفها أن تدعم المُبادرة الإنسانيّة التي يقوم بها من خلال الحفل الموسبقي الضخم الذي يُحييه من أجل لبنان