▪︎ بيان تنسيقية الدفاع عن حقوق العسكريين المتقاعدين حول مطالب تحرك ٢٢ اذار ٢٠٢٣ الساعة ١١:٠٠ في ساحة رياض الصلح ،،،
▪︎ مطالبنا واحدة موحدة دون أي تجزئة أو نقصان وهي:
أ – تثبيت رواتبنا على سعر صيرفة ٢٨٥٠٠ ل ل كما كان معتمداً بتاريخ صدور موازنة العام ٢٠٢٢ بتاريخ ١٥ كانون اول ٢٠٢٢ والتي منحت القطاع العام ثلاث رواتب اعتباراً من ١ تشرين الاول ٢٠٢٢ ،،،
ب – رصد الاموال اللازمة لتغطية كامل نفقات إستشفاء جميع الأسلاك العسكرية خاصة قوى الامن الداخلي والضابطة الجمركية وفق ما نصت عليه القوانين المرعية الإجراء ( تغطية ١٠٠٪ على نفقة الدولة )
ج – رصد الأموال اللازمة لتغطية المنح المدرسية للمتقاعدين توازي منح تعليم عناصر الخدمة الفعلية كون المتقاعد يخضع لضريبة مماثلة لما يدفعه عناصر الخدمة تقتطع من الراتب ،،،
د – دعوة المصارف لدفع كامل الرواتب والتعويضات للعسكريين المسرحين حديثاً دون أي سقف ،،،
ه – معالجة موضوع القروض التي منحت للمتقاعدين بالدولار بحيث تسدد على دولار ١٥٠٠ ل ل أو يتم جدولتها من جديد بحيث لا يتجاوز القسط المتوجب دفعه ثلث الراتب الذي يتقاضاه الفرد اليوم ،،،
و – الطلب إلى القيادات العسكرية والأمنية المختلفة منح المؤهلين والمؤهلين الأول الحقوق الذي ينص عليها القانون لا سيما المحروقات منها ،،،
ز- نتبنى مطالب المعلمين والاساتذة في القطاعين العام والخاص، فهم صانعو جيل المستقبل ولا نرضى الا ان يعيشوا بكرامة .
نتبنى مطالب العمال والحرفيين، فهم آلة الإنتاج وحركتها، وبجهودهم يبنى اقتصاد البلاد .
نتبنى مطالب الطلاب في الجامعات والمدارس العامة والخاصة، فهم جيل المستقبل والأمل الاتي.
نتبنى مطالب المودعين لجهة تحرير ودائعهم والحصول بكرامة ودون استجداء على جنى أعمارهم.
نتبنى مطالب الناس الذين باكثريتهم أصبحوا تحت خط الفقر، ولا يستطيعون العيش بالحد الادنى من الكرامة، فدفعتموهم إلى اللهاث خلف كرتونة الاعاشة ومساعدات المنظمات بينما لهم الحق في العيش الحر الكريم.
ح- دعوة الكتل النيابية للإسراع بانتخاب رئيس جمهورية وتشكيل حكومة إصلاح تعيد للبلد مكانته الدولية وتفتح المجالات أمام عودة الدورة الاقتصادية والتشريعية والقضائية إلى سابق عهدها مما يمكننا من مطالبة الحكومة العتيدة ومجلس النواب بتصحيح الوضع الاسود الذي نعيشه ،،،
– أن المطالب أعلاه هي واحدة موحدة نحملها منذ انطلاق نضالنا المطلبي ونضعها بعهدة السلطتين التنفيذية والتشريعية اليوم لمعالجتها وإلا نحن سنعمد الى تحركات واعمال لا نرغب بها وقد تهز البلد وعروش حكامه بعد ايام قليلة وغداً لناظره قريب ،،،
بيروت : في ٢٢ اذار ٢٠٢٢
تنسيقية الدفاع عن حقوق العسكريين المتقاعدين